مكتبي |
هذه
السنة مرت كالقطار
نظرت
من نافذتها
صفعني
هواءها
لكي
أفوق من سباتي
ومع
كل صفعة
كبر
عقلي واحتار قلبي
وأخذت
خطوة في حياتي
على
الرغم من إنها صغيرة
إلا
إنها كبيرة بدفئها
ووصلت
إلى أخر المحطة ونزلت
ووجدت
الفرحة القطنية امتصت عرقي المتناثر فوق جبيني!
ورأيت
أشجار الكريسماس تنتشر في الميادين كالقناديل
تمنيت
أن أرى السنة القادمة أشجار أحلامي مضيئة بما حققته!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
نرحب بكلماتكم العطره التى تفوح منها أجمل العبير:)