دق الباب
وجدت من يهديني بالونه فضية
وبرفقتها زهرة حمراء
ثم أخذوني إلى البحر
وقفزوا من أعلى السور
سورًا يشبه خوفي
ليخبروني أن الأمر سهلًا
وعلى الرغم من خوفي
إلا أنني فعلت مثلهم
وكيف لا أفعل؟
وهم يتذوقون ما أحبه
يتحدثون معي عني
يقتسمون معي الحياة!
هكذا كان حلمي أمس!
الله اجمل حلم
ردحذفواحلى مافيه الانطلاق
رائعه كعادتك يا نيللى
وحشتينى جدا وبسألك ليه هجرتى مدونتى؟
ما أجمل الحرية عندما توصف بكلمات الشجن
ردحذفسلم قلمك
جميل اوي حلمك يا نيللي
ردحذفربنا يحققلك كل احلامك يا جميلة <3