إذا أحب الرجل ثم
انتهي هذا الحب من حياته ولكن لم ينتهي من قلبه; يستطيع أن يبدأ
حياة جديدة مع امرأة أخري يختارها بعقله على أمل أن يحبها بعد فترة, ولكن
أحياناً يقف هذا الحب علي أعتاب القلب ولا يدخل من البوابة; ويحلم باليوم الذي
يحصل فيه علي تصريح دخول, وينتهي الأمر بأن تجمعهم نسيج العشرة, فالحب لا ينتظر أن تشعر به مع شخص بعينه, فالحب أما أن يكون موجوداً أم لا.
أما إذا أحبت
المرآة ثم انتهي هذا الحب من حياتها ولكن لم ينتهي من قلبها; لا تستطيع أن تبدأ
حياة جديدة مع رجل أخر علي الفور حتى وإذا قررت أن تختار بعقلها هذه المرة, فلكي
تستطيع أن تمضي قدماً وأن تطوي صفحة
الماضي وأن تبدأ من جديد يجب أن يفني هذا
الحب من قلبها..
وهي تعجز أن تحب
بعقلها كما تعجز أن يحتل قلبها رجلين في آناً واحد!
جميل موضوعك يا.نيللى واحب اناقشك فيه
ردحذفكلامك عن الرجل اعجبنى جدا
وبالنسبه للمرأه فهى من الصعب جدا ان تحب وتختار بعقلها ولن تستطيع ان تبدا حياه جديده الا اذا اغلقت صفحه الماضى تماما وافنت هذا الحب من قلبها ولكن.هنا نكلم.عن المرأه الحره
هناك كثير من النياء لا يملكن امرهن بأيدهن
بمعنى انها كثير تكون مجبوره على بدأ حياه جديده غير راغبه فيها وهنا يكون حالها مثل حال الرجل فهى تعيش ولا تنسى حبها القديم ولن يستطيع ان يدخل قلبها حب اخر الا بتصريح دخول وفى الغالب لا يسمح لهذا الحب بالدخول لان قلب المرأه لا يستوعب حب تكثر من رجل
تحياتى ليكى موضوعك رائع