أنا أصدق فقط..
هذه هي الأرض..وهذه هي السماء!!
مارسوا معي اللعب كدمية..
وحينما وجهتهم بالحقيقة..
اكتشفوا أني ليست مصنوعة من
البلاستيك..
وإنما من أنا مخلوقة من لحماً ودماً..
فألقوا بي بعيداً و فروا هاربين..
يهربون من الحقيقة..
ليس خوفاً من فراقي..
ولكن لأن الخسة من شيمهم!
قالوا لي: أعطي للناس فرصة!!
وأعطتهم فرصة..
ولكن لم أعد أطيق إن انتظر النتيجة..
فالنتيجة تأتيني دوما: راسب!!
حل مشكلتي:
أن أضع كل شئ في مكانها الصحيح!!
لم أعد انتظر شيئاً إلا نفسي!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
نرحب بكلماتكم العطره التى تفوح منها أجمل العبير:)